Scroll Top

مشاريع مستقلة

مركز التحكيم بمنظمة التعاون الإسلامي

تأسس مركز التحكيم لمنظمة التعاون الإسلامي (OIC – AC) ليكون مؤسسة تابعة للغرفة الإسلامية للتجارة والتنمية في مدينة إسطنبول، بهدف تسوية النزاعات التجارية والاستثمارية عن طريق التحكيم وغيره من الطرق البديلة لتسوية النزاعات، وفقًا لما يتفق عليه الأطراف مثل الوساطة، والفصل بالحكم القضائي وغيرهم

يسعى المركز إلى تحقيق الأهداف التالية:
1- تسهيل تسوية النزاعات التجارية والاستثمارية التي تُحال إلى المركز المتعلقة بالأشخاص الطبيعيين أو الاعتباريين، سواء من الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي أو الدول غير الأعضاء.

2- دعم التحكيم والطرق البديلة لتسوية النزاعات بالدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي.

3- تعزيز المعرفة وتحسين المهارات والخبرات في مجالات التحكيم والطرق البديلة لتسوية النزاعات.

4- تقديم التقارير بشأن إصلاح قانون وممارسات تسوية النزاعات بالدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي.

الوقف الأخضر

الوصف:

هي مبادرة عملاقة في الاقتصاد الزراعي والاجتماعي أطلقتها الغرفة الإسلامية مع عدد من الشركاء لتحقيق مجموعة من الأهداف التنموية والاجتماعية في المجتمعات الزراعية، من خلال نموذج عمل مستدام قائم على تطبيق مفهوم الوقف الإسلامي والذي من شأنه أن يحقق التنمية المستدامة.

الأهداف:

  • إحياء “الأوقاف” غير المستغلة وبالأخص الأراضي الزراعية.
  • تحويل الأراضي الريفية غير المستغلة في دول منظمة التعاون الإسلامي إلى أراضي منتجة.
  • تمكين الأفراد من المساهمة في “الأوقاف”.
  • تمكين الأشخاص من الدول المختلفة من دعم بعضهم البعض، خاصةً الأشخاص المتواجدين في أماكن بعيدة عنهم والذين فى أمس الحاجة للمساعدة.
  • تحقيق ورفع مستوى الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي في المجتمعات المحلية من خلال اقتصاد بيئي منطقى يتم تخطيطه وتنفيذه وفق أفضل المعايير التي يصعب عادة على الأفراد تحقيقها.
  • تمكين المرأة والشباب.

انطلاقًا من دور الغرفة الإسلامية في الحد من تأثر الدول الأعضاء بالتغير المناخي وآثاره على الإنسان ومستويات المعيشة والغذاء، أطلقت الغرفة مبادرة الوقف الأخضر لتحقيق الآتي:

1- حشد الاستثمارات لإقامة مشاريع محددة زمنيًا، من أجل توفير التمويل اللازم للمشاريع المتعلقة بالزراعة وتنمية الثروة الحيوانية والاستزراع السمكى.

 2-تخصيص أراضي لإقامة مشاريع تهدف إلى رفع مستويات الدخل للأسر والأفراد الأكثر احتياجًا. ويتم إعادة توجيه الإيرادات المتأتية من هذه المشاريع لتمويل الأسر ذات الدخل المنخفض، وكذلك تلك التي تعمل في مشاريع الوقف.

3-إعادة التوازن البيئي.

4-المساهمة في الحد من ظاهرة الاحتباس الحراري.

.تعتمد المبادرة على مفهوم الوقف النابع من مبدأ الصدقة الجارية

بالإضافة إلى ذلك، فإن المبادرة تهدف إلى استغلال الأراضي المتأثرة بالتغير المناخي، على سبيل المثال: التصحر، انخفاض الإنتاج الزراعي، في سبيل خدمة المجتمعات التي تعاني من مستوى دخل منخفض، فضلًا عن المساهمة في إعادة التوازن البيئي ومكافحة أثار التغيرات المناخية.

 

أكاديمية الغرفة الإسلامية للتدريب والتطوير

هى ذراع متخصص في تطوير القدرات البشرية، أنشأته الغرفة الإسلامية للتجارة والتنمية لتطوير قيادات القطاع الخاص ومنظماته في العالم الإسلامي.
وتؤمن الغرفة الإسلامية أن تطوير القيادات هو السبيل نحو مستقبل أمثل وتنمية مستدامة، وأن تمكين القطاع الخاص لن يتحقق إلا من خلال خلق قيادات متمكنة من مختلف المهارات.

الرؤية:

تطوير قادة أعمال القطاع الخاص في الدول الأعضاء، بما يسهم في خلق اقتصاد يزدهر حسب إمكانيات كل دولة واحتياجاتها.

الأهداف:

1- تمكين الغرف التجارية من قيادة القطاع الخاص.
2- زيادة فاعلية المؤسسات غير الربحية في الدول الأعضاء.
3- تطوير ممارسات الحوكمة وأخلاقيات العمل في مؤسسات الأعمال في الدول الأعضاء.
4- إنشاء أجيال من قادة الأعمال قادرة على رسم مستقبل أفضل لمؤسستها.
5- تطوير برامج تدريبية متخصصة فعالة مدعومة بالبحوث وورش العمل .
6- تشجيع الثروة البشرية لزيادة الكفاءة والفاعلية في بيئة العمل والحياة الشخصية.

البرامج التدريبية:

1- تطوير القيادات المستقبلية للغرف التجارية.

2- تطوير القيادات المستقبلية لقطاع الأعمال. 

3- العمل العائلي.

4- احتياجات التدريب.